قصص

قصة فدوى طوقان

ما إن تُذكر فلسطين حتى يذكر الكفاح والصمود. بطلتنا فدوى طوقان كانت مُحاصَرة ولكنها صامدة كبلدها. حاصرتها العادات والتقاليد وحُرمَت من التعليم في صغرها.

ولكن شعاع النور حاضر حتى في قلب الظلام، كان أخوها إبرهيم بمثابة المنقذ لها ومعلمها الأول. توالت عليها المصائب بفقدان بعض من أهلها وإخوانها. لكن وبرغم كل الصعوبات التي عاشتها أصبحت فدوى (شاعرة فلسطين). دافعت عن بلدها في قصائدها وكافحت أمام الاحتلال بكلماتها الرنانة.

[المصدر: موقع سوق فن]

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى